عُمان وإسبانيا تبحثان المستجدات الإقليمية والدولية

عُمان وإسبانيا تبحثان المستجدات الإقليمية والدولية

يُعتبر موضوع عُمان وإسبانيا تبحثان المستجدات الإقليمية والدولية من المواضيع التي حظيت باهتمام المتابعين في الساعات الماضية، حيث ورد في موقع الموقع بوست وتم تداوله على نطاق واسع نظراً لأهميته وتطوراته المتسارعة.

وفي هذا التقرير، يعرض لكم "الصحافة نت الآن" أبرز ما ورد حول عُمان وإسبانيا تبحثان المستجدات الإقليمية والدولية بعد التحقق من المصادر وتحديث المعلومات وفق المستجدات المتوفرة.

بحث وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي، الخميس، مع نظيره الإسباني خوسيه مانويل ألباريس التعاون الثنائي والمستجدات الإقليمية والدولية. وذكرت وزارة الخارجية العمانية، في بيان نشرته على حسابها عبر منصة إكس، أن "البوسعيدي وألباريس بحثا، خلال محادثة هاتفية، اليوم علاقات الصداقة القائمة بين البلدين وسبل تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات". كما تشاور الوزيران بشأن عدد من المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، حسب البيان نفسه، دون ذكر مزيدا من التفاصيل. يأتي ذلك وسط تقارب ملحوظ خلال الفترة الأخيرة بين إسبانيا والدول العربية، وخاصة إزاء الشأن الفلسطيني، بما يتضمن اعتراف مدريد بدولة فلسطين، ورفضها حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة. وفي 28 مايو/ أيار الماضي، وافقت الحكومة الائتلافية اليسارية في إسبانيا على قرار الاعتراف رسميا بالدولة الفلسطينية. وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 164 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

يُشار إلى أن تفاصيل عُمان وإسبانيا تبحثان المستجدات الإقليمية والدولية منشورة في موقع الموقع بوست، وقد قام فريق التحرير في "الصحافة نت الآن" بمراجعتها والتحقق منها، كما قد تكون المادة منقولة جزئيًا أو بالكامل وفق ما تقتضيه المصداقية التحريرية. لمتابعة التحديثات والتفاصيل الكاملة يمكنك الرجوع إلى المصدر الأصلي.

وفي الختام، نأمل أن نكون في "الصحافة نت الآن" قد وفرنا لكم تغطية وافية حول عُمان وإسبانيا تبحثان المستجدات الإقليمية والدولية بكل حيادية ووضوح.