أبين: مأساة التهجير القسري لأبناء البقيرة على يد مليشيا الانتقالي شرق مودية..

أبين: مأساة التهجير القسري لأبناء البقيرة على يد مليشيا الانتقالي شرق مودية..

يُعتبر موضوع أبين: مأساة التهجير القسري لأبناء البقيرة على يد مليشيا الانتقالي شرق مودية.. من المواضيع التي حظيت باهتمام المتابعين في الساعات الماضية، حيث ورد في موقع الجنوب اليمني وتم تداوله على نطاق واسع نظراً لأهميته وتطوراته المتسارعة.

وفي هذا التقرير، يعرض لكم "الصحافة نت الآن" أبرز ما ورد حول أبين: مأساة التهجير القسري لأبناء البقيرة على يد مليشيا الانتقالي شرق مودية.. بعد التحقق من المصادر وتحديث المعلومات وفق المستجدات المتوفرة.

الجنوب اليمني | متابعات خاصة كشفت “منصة أبناء أبين وشبوة” عن تفاصيل مأساوية لتهجير قسري طال عشرات الأسر من أبناء قرية البقيرة شرق مديرية مودية، على يد مليشيا المجلس الانتقالي المدعومة إماراتيًا.

وقد نشرت المنصة صورًا ومشاهد حديثة توثق الظروف المعيشية الصعبة التي يواجهها هؤلاء المهجرون في مخيم مؤقت.

وتُظهر اللقطات التي نشرتها الـ”منصة” خيامًا بسيطة وغير مجهزة تأوي العائلات التي أُجبرت على ترك منازلها، مما يسلط الضوء على حجم المعاناة الإنسانية في المنطقة.

وأوضحت الـ”منصة” أن هذا التهجير يأتي في أعقاب سلسلة من الاعتداءات التي نفذتها مليشيات الانتقالي على قرية البقيرة، والتي سبق أن شهدت اقتحامات وعملية قتل لأربعة من أبنائها خلال تحركات عسكرية باتجاه وادي عومران.

وبحسب الـ”منصة”، تقع قرية البقيرة عند المدخل الشرقي لوادي عومران، فيما أُقيم مخيم النازحين بالقرب من قرية قرين آل عرمان المجاورة لمنطقة الفريض، شرق مودية.

ويُضاف هذا التهجير إلى سجل الانتهاكات التي يتعرض لها المدنيون في المنطقة، وسط تساؤلات حول الصمت المحلي والدولي تجاه هذه الأحداث وتداعياتها الإنسانية.

مرتبط

يُشار إلى أن تفاصيل أبين: مأساة التهجير القسري لأبناء البقيرة على يد مليشيا الانتقالي شرق مودية.. منشورة في موقع الجنوب اليمني، وقد قام فريق التحرير في "الصحافة نت الآن" بمراجعتها والتحقق منها، كما قد تكون المادة منقولة جزئيًا أو بالكامل وفق ما تقتضيه المصداقية التحريرية. لمتابعة التحديثات والتفاصيل الكاملة يمكنك الرجوع إلى المصدر الأصلي.

وفي الختام، نأمل أن نكون في "الصحافة نت الآن" قد وفرنا لكم تغطية وافية حول أبين: مأساة التهجير القسري لأبناء البقيرة على يد مليشيا الانتقالي شرق مودية.. بكل حيادية ووضوح.