العليمي في قمة العراق.. صحيفة مصرية تصفه بالمقيم في السعودية وإحراج دبلوماسي في مطار بغداد

يُعتبر موضوع العليمي في قمة العراق.. صحيفة مصرية تصفه بالمقيم في السعودية وإحراج دبلوماسي في مطار بغداد من المواضيع التي حظيت باهتمام المتابعين في الساعات الماضية، حيث ورد في موقع الموقع بوست وتم تداوله على نطاق واسع نظراً لأهميته وتطوراته المتسارعة.
وفي هذا التقرير، يعرض لكم "الصحافة نت الآن" أبرز ما ورد حول العليمي في قمة العراق.. صحيفة مصرية تصفه بالمقيم في السعودية وإحراج دبلوماسي في مطار بغداد بعد التحقق من المصادر وتحديث المعلومات وفق المستجدات المتوفرة.
مع وصول رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي إلى مدينة بغداد للمشاركة في القمة العربية المنعقدة هناك ظهرت أخطاء ومعلومات عكست مستوى التنسيق، والصورة الذهنية المرسومة عن مجلس القيادة الرئاسي. صحيفة الشروق المصرية نشرت انفوجرافيك تعريفي للزعماء المشاركين في قمة بغداد، وأوردت صفة رئيس مجلس القيادة اليمني رشاد العليمي باعتباره مقيما في السعودية. ومع ردود الفعل المنددة لهذه الصفة سارعت الصحيفة لحذف كلمة "المقيم في السعودية"، وإعادة نشر الصورة بدونها. أما في مطار بغداد فأظهرت اللقطات المصورة مشهدا محرجا، فمع اقتراب رئيس المجلس رشاد العليمي من مصافحة مضيفه العراقي، سارع أفراد الحراسة الحكومية في المطار لإيقاف عضوي المجلس فرج البحسني، وعثمان مجلي المرافقين له من الالتحاق بالعليمي. سوء الفهم لدى الحراس الأمنيين كان مرده لاعتقادهم أن عضوي مجلس القيادة هم مجرد مرافقين مع رئيس المجلس، وليسوا ضمن الوفد الرئاسي الرسمي لليمن، وهو ما أظهرته لقطات مصورة لعملية الاستقبال. واضطر الإعلام الحكومي الرسمي لتوزيع الفيديو الخاص بوصول العليمي إلى الرياض بعد حذف هذه اللقطة، ولكن بعد أن تسربت من وسائل إعلام أخرى.
يُشار إلى أن تفاصيل العليمي في قمة العراق.. صحيفة مصرية تصفه بالمقيم في السعودية وإحراج دبلوماسي في مطار بغداد منشورة في موقع الموقع بوست، وقد قام فريق التحرير في "الصحافة نت الآن" بمراجعتها والتحقق منها، كما قد تكون المادة منقولة جزئيًا أو بالكامل وفق ما تقتضيه المصداقية التحريرية. لمتابعة التحديثات والتفاصيل الكاملة يمكنك الرجوع إلى المصدر الأصلي.
وفي الختام، نأمل أن نكون في "الصحافة نت الآن" قد وفرنا لكم تغطية وافية حول العليمي في قمة العراق.. صحيفة مصرية تصفه بالمقيم في السعودية وإحراج دبلوماسي في مطار بغداد بكل حيادية ووضوح.