فضيحة فيديو الاعتداء: وزارة الداخلية تكشف حقيقة ادعاءات قائد ميكروباص بلا تراخيص

فضيحة فيديو الاعتداء: وزارة الداخلية تكشف حقيقة ادعاءات قائد ميكروباص بلا تراخيص

يُعتبر موضوع فضيحة فيديو الاعتداء: وزارة الداخلية تكشف حقيقة ادعاءات قائد ميكروباص بلا تراخيص من المواضيع التي حظيت باهتمام المتابعين في الساعات الماضية، حيث ورد في موقع مصر تايمز وتم تداوله على نطاق واسع نظراً لأهميته وتطوراته المتسارعة.

وفي هذا التقرير، يعرض لكم "الصحافة نت الآن" أبرز ما ورد حول فضيحة فيديو الاعتداء: وزارة الداخلية تكشف حقيقة ادعاءات قائد ميكروباص بلا تراخيص بعد التحقق من المصادر وتحديث المعلومات وفق المستجدات المتوفرة.

كشت  وزارة الداخلية ملابسات ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، وبالفحص بشأن مقطع فيديو يظهر أحد الأشخاص يدّعي تعنت أحد رجال المرور ضده والتعدي عليه ورفض تسليمه سيارته بالمخالفة للقانون؛ تبين الآتي:

 

بتاريخ 28 يونيو، وأثناء تنفيذ حملة مرورية بنطاق دائرة قسم شرطة بولاق، تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط سيارة ميكروباص منتهية التراخيص مملوكة لإحدى السيدات، حيث تبين أن قائدها لا يحمل ثمة تراخيص، وقد ترك السيارة في موقع الضبط وانصرف.

وفي وقت لاحق، حضر قائد السيارة – وهو الشخص الظاهر في مقطع الفيديو – لاستلام المركبة دون تقديم أي مستندات قانونية، وافتعل مشادة مع أحد رجال المرور، مدعيًا تعنته ورفضه تسليمه السيارة.

 

وعقب تقنين الإجراءات، تم ضبط الشخص القائم على تصوير المقطع (سائق – مقيم بمحافظة الجيزة)، وبمواجهته أقر بملكيته للسيارة بموجب عقد ابتدائي، واعترف بتصوير المقطع المشار إليه في محاولة منه لعرقلة اتخاذ الإجراءات القانونية بحقه.

 

وقد تم اتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية اللازمة حيال السيارة وقائدها.

يُشار إلى أن تفاصيل فضيحة فيديو الاعتداء: وزارة الداخلية تكشف حقيقة ادعاءات قائد ميكروباص بلا تراخيص منشورة في موقع مصر تايمز، وقد قام فريق التحرير في "الصحافة نت الآن" بمراجعتها والتحقق منها، كما قد تكون المادة منقولة جزئيًا أو بالكامل وفق ما تقتضيه المصداقية التحريرية. لمتابعة التحديثات والتفاصيل الكاملة يمكنك الرجوع إلى المصدر الأصلي.

وفي الختام، نأمل أن نكون في "الصحافة نت الآن" قد وفرنا لكم تغطية وافية حول فضيحة فيديو الاعتداء: وزارة الداخلية تكشف حقيقة ادعاءات قائد ميكروباص بلا تراخيص بكل حيادية ووضوح.