مأرب تحت المجهر: خوف على مستقبل المدينة amid حملات التشويه

يُعتبر موضوع مأرب تحت المجهر: خوف على مستقبل المدينة amid حملات التشويه من المواضيع التي حظيت باهتمام المتابعين في الساعات الماضية، حيث ورد في موقع موقع الأول وتم تداوله على نطاق واسع نظراً لأهميته وتطوراته المتسارعة.
وفي هذا التقرير، يعرض لكم "الصحافة نت الآن" أبرز ما ورد حول مأرب تحت المجهر: خوف على مستقبل المدينة amid حملات التشويه بعد التحقق من المصادر وتحديث المعلومات وفق المستجدات المتوفرة.
كتاب الرأي
بقلم صفوان الجعوري
مع انك من الناس ذي تعرضوا لحملات تشويه وترهيب كان مصدرها مأرب
اي والله ياصاحبي أني خائف
وخوفي هو على مأرب ذي طرحنا فيها كمن جمجمة ،
أفنينا فيها عز شبابنا واستنفذنا كل طاقاتنا فيها نجي آخر شي نضيع كل هذا ويتشفى فينا العدو بسبب تقارير سوداء عن مأرب
الجميع يعلم مراميها واهدافها
ايضاً شخص مثلي ايش ممكن يسوي ليس عندي معلومات ولا مصادر عشان أنفي أو أؤكد
ثانياً ماكتبته عن مأرب في عز حملات التشويه
ضدي ونسبت كل تلك الحملات المغرضة للعدو
لسببين أثنين الأول حب وحرص على هذه المدينة المكرمة والباسلة
ثانياً حبيت أوصل رساله للأشخاص ذي كانو خلف الحمله ان مايقومو به هو شغل خوثه هذا إن كانو لايدركون خطورة مايقترفون فرضا،
وما أريد أن اقوله ان مارب ومن يحكمها ليسو أنبياء ولا ملائكه معصومين لايخطئون بل هناك تجاوزات وهناك أخطاء وهذا شي وارد في كل مكان
لكن الأخطر من هذا والذي دائماً نحذر منه هو ان تكون تلك التجاوزات والأخطاء متعمدة ومقصودة ومدروسه بعناية فائقة من قبل أيادي عناصر مدسوسة للعدو
بطريقه أو بأخرى ايضاً انا لست مع تعميم أي خطأ او تجاوز على مأرب وسلطاتها بشكل عام انا أنتقد الخطأ بعينه والشخص بنفسه،
ودائماً اقول وسأظل اقول إن هناك لوبي خبيث هو من يضع مأرب في هكذا مواقف محرجة وهو من يختلق كل نثرة ضد مارب وهو من يسعى لحلها بالطريقه التي تتناسب معه ومع مايقوم به من دور ضد هذه المدينه
لاحظنا الفترة الأخيره ان بعض التصرفات والتي نخشى ان تكون ممنهجة وضعت الكثير من قيادات ومحبي مأرب في موقف محرج ودائما ماتتكرر هذه المواقف المحرجه لمأرب وسلطتها وحاظنتها ووالله يابعض المواقف أننا نعجز حتى عن التبرير وأتحدى واحد ينكر هذا ،
مختصر الكلام بات هذا اللوبي مكشوف للعيان وما شهدناه في الأيام الأخيرة خير شاهد على مانقوله
بالله عليكم هل كانت مارب هكذا من قبل ؟
انا اتذكر الى قبل 3 أو أربع سنوات حتى خصوم مأرب كانو يدافعون عنها تعالو شوفو اليوم لقد زادت حدة الإنتقاد لمأرب حتى أنك ستجد ناس من أكبر المناضلين والمضحيين ممتعظ ورافض لإستمرار صناعة الفجوات بين مأرب كدولة وحاظنتها ؟
من سعى الى خلق عداوات مع الأبطال والمقا تلين
ومن يسعى الى تنفير الناس من مأرب؟
من يسعى الى اقصاء وتهميش الناس ذي وصلو مأرب في بداية ملاحمها وبطولاتها وكان وصولهم مبكرا قبل كل الناس وتم ترقيدهم في البيوت بشكل واضح وجلي لايحتاج للإستقصاء ؟
ومن ياكل حقوق الجنود ويتاجر بها؟
من يصر على ان يبقى راتب الجندي بهذا الشكل الهزيل ويعرقل عملية توحيد الرواتب مع بقية الفصائل
ومن يسعى إلى إعتقال وتكميم أفواه الصحفيين والناشطين والإعلاميين ويقوم بتشويههم بكل الطرق والوسائل الممكنه حتى في إستهداف أعراضهم ؟
ومن يسعى إلى أكل الثوم بفم مؤسسات ورجال الدولة في مأرب لغرض تأليب ألإعلام والناشطين ضد السلطات الأمنيه وإستعداءها من قبل الرأي العام ؟
ومن يُصر على حشر موضوع السجون ويحرص على ان هذا الموضوع يتصدر الترند باي شكل من الأشكال ؟
من يعبث بملف الجرحى ويقتات على معاناتهم والتي تحولت إلى مشكلة مركبة ؟
من يدعم ويؤيد الفساد والفاسدين ويحميهم من المسائلة القانونية ؟
من يتعمد تعيين الفاسدين في مختلف القطاعات بل وصل الامر الى تعيين ناس خوثيين تدخلنا حينها بصفحاتنا البسيطة على مواقع التواصل وضغطنا حتى اُلغيت تلك التعيينات والكل يعرف ذالك
من؟ ومن؟ ومن صنع ويصنع كل هذا في الفترة الأخيرة ؟
بإختصار من يقومون بذلك يقدمون خدمة كبيرة لأعداء مأرب بمختلف توجهاتهم
في الداخل والخارج
آخر ما اقوله هو ان كل واحد ينتبه من لغاليغو ويفتح عيونه
قيادة ومواطنين العدو بيشتغل شغل قرعه وبيحاول بكل الطرق الممكنه للنيل من مارب ومن فيها وبيستغل كل صغيرة وكبيره لصالحه
(اللهم هل بلغت اللهم فاشهد)
اخيراً مأرب لم ولن تكون كما يريدونها أعدائها وخصومها بل ستكون كما نريدها نحن أن تكون بفضل الله وبفضل الرجال الذين يحرسون ويحملون هم هذه المدينة وهم إستعادة الجمهورية
وبكل فخر وصدق وإخلاص .
تحية لكل رجال المؤسسات الأمنية والعسكرية الشرفاء
تحية لكل حر غيور على مأرب ومن فيها.،،،،
يُشار إلى أن تفاصيل مأرب تحت المجهر: خوف على مستقبل المدينة amid حملات التشويه منشورة في موقع موقع الأول، وقد قام فريق التحرير في "الصحافة نت الآن" بمراجعتها والتحقق منها، كما قد تكون المادة منقولة جزئيًا أو بالكامل وفق ما تقتضيه المصداقية التحريرية. لمتابعة التحديثات والتفاصيل الكاملة يمكنك الرجوع إلى المصدر الأصلي.
وفي الختام، نأمل أن نكون في "الصحافة نت الآن" قد وفرنا لكم تغطية وافية حول مأرب تحت المجهر: خوف على مستقبل المدينة amid حملات التشويه بكل حيادية ووضوح.