صوت المعلم يصدح: كفى صمتًا أمام معاناتنا!

صوت المعلم يصدح: كفى صمتًا أمام معاناتنا!

يُعتبر موضوع صوت المعلم يصدح: كفى صمتًا أمام معاناتنا! من المواضيع التي حظيت باهتمام المتابعين في الساعات الماضية، حيث ورد في موقع موقع الأول وتم تداوله على نطاق واسع نظراً لأهميته وتطوراته المتسارعة.

وفي هذا التقرير، يعرض لكم "الصحافة نت الآن" أبرز ما ورد حول صوت المعلم يصدح: كفى صمتًا أمام معاناتنا! بعد التحقق من المصادر وتحديث المعلومات وفق المستجدات المتوفرة.

معالي دولة رئيس مجلس الوزراء ..المحترم

الى متى هذا الصمت امام معاناة المعلم؟

المعلم اليوم يصرخ جوعا وقهرا وانتم تلتزمون الصمت وكان الامر لا يعنيكم وكان مستقبل أولادنا لا يساوي شيئا عندكم!

أي استخفاف هذا بقضية التعليم؟ واي استهتار بمستقبل وطن يذبح امام اعينكم؟

اليس من واجبكم ان تخرجوا للمعلم ببيان واضح ان تتعهدوا بالوقوف معه ومع حقوقه وتشجعوه للعودة الى المدرسة ان تشعروه انكم على الأقل تشاركونه معاناته؟

عودوا الى رشدكم فالتعليم ليس ورقة مساومة والمعلم ليس عبئا على ميزانيتكم بل هو صانع اجيالكم.

أوقفوا صرف الإعاشة الشهرية بالدولار للمسؤولين في الخارج وتوجيه تلك المبالغ لدعم رواتب المعلمين لضمان عودتهم إلى المدارس.

ان لم يكن فيكم ذرة مسؤولية فلتعلموا ان التاريخ سيسجل انكم كنتم شركاء في قتل روح التعليم وان صمتكم خيانة للأمانة.

وكلمة أخيرة للمطبلين والمحرضين ضد المعلم ارفعوا صوتكم قولوا كلمة حق للمعلم نعم للعودة الى المدرسة ونعم ان تقوم الحكومة بواجباتها اشعروا المعلم بإنسانيته فالوطن بلا معلم وطن في العتمة.

يُشار إلى أن تفاصيل صوت المعلم يصدح: كفى صمتًا أمام معاناتنا! منشورة في موقع موقع الأول، وقد قام فريق التحرير في "الصحافة نت الآن" بمراجعتها والتحقق منها، كما قد تكون المادة منقولة جزئيًا أو بالكامل وفق ما تقتضيه المصداقية التحريرية. لمتابعة التحديثات والتفاصيل الكاملة يمكنك الرجوع إلى المصدر الأصلي.

وفي الختام، نأمل أن نكون في "الصحافة نت الآن" قد وفرنا لكم تغطية وافية حول صوت المعلم يصدح: كفى صمتًا أمام معاناتنا! بكل حيادية ووضوح.