الفرقة الرابعة التابعة لماهر الأسد تنقلب على حزب الله وتمنع عناصره من دخول مقراتها

يُعتبر موضوع الفرقة الرابعة التابعة لماهر الأسد تنقلب على حزب الله وتمنع عناصره من دخول مقراتها من المواضيع التي حظيت باهتمام المتابعين في الساعات الماضية، حيث ورد في موقع نافذة اليمن وتم تداوله على نطاق واسع نظراً لأهميته وتطوراته المتسارعة.
وفي هذا التقرير، يعرض لكم "الصحافة نت الآن" أبرز ما ورد حول الفرقة الرابعة التابعة لماهر الأسد تنقلب على حزب الله وتمنع عناصره من دخول مقراتها بعد التحقق من المصادر وتحديث المعلومات وفق المستجدات المتوفرة.
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأحد، بأن الفرقة الرابعة بقيادة اللواء ماهر الأسد، شقيق الرئيس السوري بشار الأسد، اتخذت مجموعة إجراءات لتجنب الاستهدافات الإسرائيلية.
وبحسب مصادر المرصد، فإن قيادة الفرقة أمرت بعدم نقل السلاح أو استضافة عناصر من حزب الله اللبناني والميليشيات الإيرانية داخل مقرات وقواعد الفرقة الرابعة.
كما منعت قواتها المنتشرة في المناطق السورية بعدم استهداف الوجود الأميركي أو الإسرائيلي في الجولان.
وتتركز الفرقة الرابعة في محافظتي دمشق وريف دمشق، كما أن لها قوات في إدلب ويتواجد لها نقاط في محافظة دير الزور.
يشار إلى أن إسرائيل استهدفت فيلا للفرقة الرابعة قرب بلدة يعفور في ريف دمشق، في 29 سبتمبر الماضي.
وبحسب المرصد السوري، ومنذ بداية التصعيد على لبنان، رُصدت تحركات عسكرية للقوات الإسرائيلية قرب الشريط الحدودي بين محافظة القنيطرة والجولان السوري، تمثلت بتمركز عدد كبير من الدبابات والآليات العسكرية الإسرائيلية في هضبة الجولان السوري، في تهديد واضح للقوات على الأراضي السورية.
وشرعت إسرائيل خلال الأشهر الفائتة بفتح ممرات في الجولان السوري، وتفجير حقول ألغام بمحاذاة خط وقف إطلاق النار عدة مرات، بالتوازي مع تصاعد الاستهدافات.
المصدر/ العربية نت
يُشار إلى أن تفاصيل الفرقة الرابعة التابعة لماهر الأسد تنقلب على حزب الله وتمنع عناصره من دخول مقراتها منشورة في موقع نافذة اليمن، وقد قام فريق التحرير في "الصحافة نت الآن" بمراجعتها والتحقق منها، كما قد تكون المادة منقولة جزئيًا أو بالكامل وفق ما تقتضيه المصداقية التحريرية. لمتابعة التحديثات والتفاصيل الكاملة يمكنك الرجوع إلى المصدر الأصلي.
وفي الختام، نأمل أن نكون في "الصحافة نت الآن" قد وفرنا لكم تغطية وافية حول الفرقة الرابعة التابعة لماهر الأسد تنقلب على حزب الله وتمنع عناصره من دخول مقراتها بكل حيادية ووضوح.