تعزيز الإصلاح الإداري في المنافذ السورية من خلال التنسيق مع وزارة التنمية الإدارية

يُعتبر موضوع تعزيز الإصلاح الإداري في المنافذ السورية من خلال التنسيق مع وزارة التنمية الإدارية من المواضيع التي حظيت باهتمام المتابعين في الساعات الماضية، حيث ورد في موقع وكالة سانا السورية وتم تداوله على نطاق واسع نظراً لأهميته وتطوراته المتسارعة.
وفي هذا التقرير، يعرض لكم "الصحافة نت الآن" أبرز ما ورد حول تعزيز الإصلاح الإداري في المنافذ السورية من خلال التنسيق مع وزارة التنمية الإدارية بعد التحقق من المصادر وتحديث المعلومات وفق المستجدات المتوفرة.
دمشق-سانا
بحث وزير التنمية الإدارية السيد محمد حسان السكاف مع رئيس الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية السورية قتيبة بدوي،
سبل تعزيز التنسيق بين الجانبين في مجالات الإصلاح الإداري، والتنظيم المؤسسي.
واعتمدت خلال اللقاء الذي تم في مقر الهيئة الهيكلية التنظيمية الرسمية للهيئة، بعد دراسة معمّقة، ومراجعة شاملة، بالتعاون مع وزارة التنمية الإدارية، بما يُسهم في رفع كفاءة العمل في الإدارات المركزية، والمنافذ الحدودية، والمناطق الحرة، وذلك في إطار التعاون المؤسسي الهادف إلى تطوير البنية الإدارية في الجهات العامة.
وعبّر الوزير السكاف عن تقديره للجهود التي تبذلها الهيئة في تطوير عملها المؤسسي، مؤكداً أن اعتماد هيكليتها التنظيمية يُعدّ نموذجاً عملياً نحو الإصلاح الإداري، وتحقيق الحوكمة الإدارية الرشيدة.
بدوره أكد بدوي أهمية هذه الخطوة في ترسيخ قواعد العمل المؤسسي داخل الهيئة، وتعزيز قدرتها على مواكبة المتطلبات المتزايدة لمرحلة ما بعد التحرير، مشيداً بدور وزارة التنمية الإدارية في هذا المجال.
تابعوا أخبار سانا على
ا
لتلغرام
و
الواتساب
يُشار إلى أن تفاصيل تعزيز الإصلاح الإداري في المنافذ السورية من خلال التنسيق مع وزارة التنمية الإدارية منشورة في موقع وكالة سانا السورية، وقد قام فريق التحرير في "الصحافة نت الآن" بمراجعتها والتحقق منها، كما قد تكون المادة منقولة جزئيًا أو بالكامل وفق ما تقتضيه المصداقية التحريرية. لمتابعة التحديثات والتفاصيل الكاملة يمكنك الرجوع إلى المصدر الأصلي.
وفي الختام، نأمل أن نكون في "الصحافة نت الآن" قد وفرنا لكم تغطية وافية حول تعزيز الإصلاح الإداري في المنافذ السورية من خلال التنسيق مع وزارة التنمية الإدارية بكل حيادية ووضوح.