يارة مرتقبة للعليمي لروسيا قد تغير موازين القوى في المنطقة

يُعتبر موضوع يارة مرتقبة للعليمي لروسيا قد تغير موازين القوى في المنطقة من المواضيع التي حظيت باهتمام المتابعين في الساعات الماضية، حيث ورد في موقع نيوز لاين وتم تداوله على نطاق واسع نظراً لأهميته وتطوراته المتسارعة.
وفي هذا التقرير، يعرض لكم "الصحافة نت الآن" أبرز ما ورد حول يارة مرتقبة للعليمي لروسيا قد تغير موازين القوى في المنطقة بعد التحقق من المصادر وتحديث المعلومات وفق المستجدات المتوفرة.
من المقرر أن يقوم رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، بزيارة رسمية إلى موسكو في وقت لاحق من هذا العام، وذلك تلبيةً لدعوة رسمية من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في أول زيارة للقيادة اليمنية من نوعها منذ أكثر من عقد.
وكان القائم بأعمال سفارة روسيا الاتحادية لدى اليمن، الدكتور يفغيني كودروف، قد سلّم الدعوة خلال لقائه وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية الدكتور منصور علي بجاش، في يناير الماضي.
وتأتي هذه الزيارة المرتقبة في ظل تحركات دبلوماسية روسية نشطة تجاه الملف اليمني، حيث أكدت الخارجية الروسية، يوم السبت الماضي، على أهمية إطلاق حوار يمني شامل برعاية الأمم المتحدة، مشددة على ضرورة التوصل إلى تسوية سياسية مستدامة تنهي الأزمة الممتدة منذ قرابة عشر سنوات.
وفي السياق ذاته، استقبل يوم الخميس وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور شائع محسن الزنداني، القائم بالأعمال الروسي، حيث جرى التأكيد على عمق العلاقات اليمنية الروسية، وحرص الجانبين على مواصلة التنسيق والتشاور المشترك.
وفي سياق متصل، أشارت مصادر دبلوماسية إلى أن زيارة الرئيس الأميركي المرتقبة إلى المملكة العربية السعودية منتصف مايو الجاري، قد تتضمن لقاءً مع عدد من القادة العرب، بمن فيهم الرئيس اليمني الدكتور رشاد العليمي، على هامش مشاورات موسعة تتناول أمن المنطقة وتطورات الأوضاع في البحر الأحمر.
يُشار إلى أن تفاصيل يارة مرتقبة للعليمي لروسيا قد تغير موازين القوى في المنطقة منشورة في موقع نيوز لاين، وقد قام فريق التحرير في "الصحافة نت الآن" بمراجعتها والتحقق منها، كما قد تكون المادة منقولة جزئيًا أو بالكامل وفق ما تقتضيه المصداقية التحريرية. لمتابعة التحديثات والتفاصيل الكاملة يمكنك الرجوع إلى المصدر الأصلي.
وفي الختام، نأمل أن نكون في "الصحافة نت الآن" قد وفرنا لكم تغطية وافية حول يارة مرتقبة للعليمي لروسيا قد تغير موازين القوى في المنطقة بكل حيادية ووضوح.